أوضحت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم الأربعاء ان الجيش سمح للمواطنين الإسرائيلين بالعودة للاستيطان في أماكن في الضفة الغربية كان قد حظرھا عام 2005.
ويتعلق الأمر بسانور وغانيم وكاديم، وتقع المستوطنات الثلاث قرب مدينتي جنين ونابلس الفلسطينيتين.
جاء ذلك تزامنا مع إعلان ثلاث دول غربية أنها ستعلن اعترافھا بفلسطين.
واتخذت إسرائيل ھذھ الخطوة بالرغم من الضغوطات الدولية عليھا للحد من التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية التي يريد الفلسطينيون أن تكون جزءا من دولتهم المستقلة في المستقبل، إلى جانب غزة.
ولم يصدر بعد رد من السلطات الفلسطينية.